عبارات و كلام عن العبيد :
كم من سادة لم يكونوا سادة إلا لأن العبيد ظلوا عبيدا !
الحرية في المجتمع
الرأسمالي تبقى دائما كما كانت في الجمهوريات اليونانية القديمة : الحرية لمالكي
العبيد
.
لاحظت أن
اسطنبول حقيقة مدينة جميلة لكن للسادة و ليس للعبيد.
لماذا كان قياصرة روما وعامة الشعب يحبون رؤية العبيد وهم يقطعون بعضهم بعضاً ؟ لماذا لم يمنح الفقر الفقراء بعض الرحمة ؟ على قدر علمي فإن مزاج الأباطرة يختلف تماماً عن مزاج العامة .. فلماذا اتفق المزاجان على شيء واحد , القسوة ؟
العبيد هم
الذين يهربون من الحرية فإذا طردهم سيد بحثوا عن سيد آخر.
نحن مجانين
إذا لم نستطع أن نفكر ، و متعصبون إذا لم نرد أن نفكر ، و عبيد إذا لم نجرؤ أن
نفكر
انهضوا
أيها العبيد فإنكم لا ترونهم كبارا إلا لأنكم ساجدون.
لا يوجد مستبدون حيث لا يوجد عبيد
إن الأجراء
مهما تحسنت أجورهم هم نوع من العبيد.
إن العبيد يخطئون كثيرا في الوصول إلى الحب .. و لكن الأحرار قلما يخطئون.
العبودية عبر العصور كانت جريمة العبيد أكثر من كونها جريمة الأسياد.
إذا كان لابد من هلاكنا، يجب أن نهلك كما يليق بالأحرار لا كما يليق
بالعبيد.
المستقبل للنّابهين ، المستقبل للأحرار .. المستقبل ليس للحمقى ولا للعبيد.
أوّل خطوة لإيقافهم عن التّصرف كسادة , هي التوقف عن التصرف كعبيد.
هم لا يدفعون أبدًا للعبيد
القوة صنعت العبيد الأولين والجبن والخوف أدامهم.
متعصب هو ذلك الشخص الذي لا يفكر .. وأحمق هو ذلك الذي لا يستطيع أن يفكر
.. أما الذي لا يجرؤ على التفكير فليس من شك في أنه عبد من العبيد.
على
عبيد العالم أن يتحدوا , فلا شيء سوف يخسرونه الا اغلالهم.
إن علاقة
الأسياد بالعبيد كعلاقة الاستعمار بالمستعمرات , كعلاقة أي فرد يريد استغلال الفرد
الآخر , كعلاقة الرجل بالمرأة.
فالوطن ليس
أكثر من عادة , والبشر عبيد عاداتهم , ولأنهم عبيد عاداتهم تراهم قسموا الأرض إلى
مناطق صغيرة يدعونها أوطانهم.
الفرق بين الأحرار والعبيد هو أن الأحرار يدافعون عن أفكار مهما كان
الأشخاص الذين يحملونها في حين أن العبيد يدافعون عن أشخاص مهما كانت الأفكار التي
يحملونها.
التمردُ وعدم الانصياع هو عِمادُ الحرية الحقيقي ، أما الطاعة فهي الأساس
للعبيد.
لقد حررت ألف عبد .. كان بإمكاني تحرير ألف عبد آخرين لو أنهم عرفوا فقط
أنهم عبيد.
ليست هناك تعليقات