تطبيقات في مقياس تقنيات البحث للسنة الأولى ليسانس لغة وأدب للموسم 2020/2021:
المستوى: أولى
ليسانس. السداسي: 02. المقياس: تقنيات البحث "تطبيق". د. جلّول تهاميّ.
تطبيقات في
مقياس تقنيات البحث للسنة الأولى ليسانس
لغة وأدب للموسم 2020/2021:
توطئة:
تركز هذه الدروس على تقنيات البحث
العلمي بشكل عام ثم تلك التي ترتبط بتخصص اللغة
و الأدب العربي ، حتى يتمكن الطالب في هذا التخصص من تخطي صعوبات إعداد البحوث
والمذكرات في السنوات التالية.
منهجية البحث العلمي هي
ركيزة الأبحاث العلمية، نظرا لحاجة أي بحث علمي للدقة والتنظيم، فالبحث العلمي ليس
كغيره من المقالات الصحفية أو الموضوعات الإنشائية أو الأخبار النصية، فالأمر جد مهم
تؤسس عليه الكثير من النتائج المرتبطة بحياة البشر أنفسهم، لذا شرع العلماء والباحثون
في إيجاد منهجية للبحث العلمي يسير على دربها الباحثون، ولكن ينبغي هنا أن ننوه
بأن المنهجية تكون في الخطوط الرئيسية لخطة البحث، وليس في مجمل البحث، فلا ينبغي
أن يكون هناك بحث مشابه للآخر، فهذا الأمر مُنافٍ بالكلية للمقاييس والمعايير
العلمية، فالبحث العلمي يجب أن يتميز بالانفرادية والجديد في المتن، بينما
المنهجية هي عبارة عن ترتيب لعمل البحث، وسوف نتعرف على جميع ما يتعلق بمنهجية
البحث العلمي؛ لمساعدة الباحث في إعداد الأبحاث والرسائل العلمية.
ما معنى منهجية البحث
العلمي؟
منهجية البحث العلمي تعني
مجموعة من الخطوات المنظمة التي يتم من خلالها دراسة موضوع محدد، والوصول لنتائج
ذات قيمة تساهم في حل المشكلة؛ من خلال مجموعة من المقترحات والتوصيات التي يدونها
الباحث.
تعريف المنهج العلمي : هو الطريقة العلمية المتبعة في البحث للوصول للحقيقة.
تعريف البحث العلمي:
يُعَدُّ البحث العلميّ
سبيلا لوصف الوقائع عبر مجموعةٍ من المعايير التي تُساهم في نُموِّ المعرفة، وتجدر
الإشارة إلى أنه اختلفت اتّجاهات الباحثين في ما يتعلَّق بتعريفه؛ وفقاً لميولهم،
وقناعاتهم العلميّة، ومنها ما يأتي:
"عمليّة فكريّة مُنظَّمة،
يقوم بها شخصٌ يسمّى (الباحث)؛ من أجل تقصِّي الحقائق في مسألة، أو مشكلة مُعيَّنة
تُسمّى (موضوع البحث)، باتّباع طريقة علميّة مُنظَّمة تُسمّى (منهج البحث)؛ بغية
الوصول إلى حلولٍ ملائمة للعلاج، أو إلى نتائج صالحة للتعميم على المشكلات
المُماثِلة تُسمَّى (نتائج البحث).
التقصِّي المُنظَّم باتّباع اساليب ومناهج علميّة
مُحدَّدة للحقائق العلميّة؛ بقصد التأكُّد من صحّتها، وتعديلها، أو إضافة معلوماتٍ
جديدة لها.
هو ذلك البحث المنظم والمضبوط والتجريبي أو الوصفي الذي
يوضح افتراضات عن العلاقات الموجودة بين الظواهر، ويهدف على العموم إلى كشف
الحقائق والسيطرة على الظاهرة ا إنسانية أو الطبيعية وزيادة قدرة الإنسان على فهم الأحداث
وتفسيرها وضبطها والتنبؤ بها .
اختيار الموضوع البحث:
دوافع اختيار الموضوع:
اختيار الباحث لموضوع معين للبحث له خلفيات ودوافع
شخصية، وأخرى تجعله يميل إليه،و يشير ياكسون في كتابه إرشادات علمية لإعداد
الرسائل والأطروحات الجامعية إلى أربعة دوافع مهمة تجعل الطالب الباحث يقبل على
موضوع البحث وهي:
أ- الاهتمام الشخصي الخاص.
ب- الاتصال بمورد إعلامي ذي امتياز خاص (منصب، وظيفة).
ج- -إثارة الانتباه من طرف باحث، أستاذ، عالم، محاضر.
د- الوعي بالقصور الذي يطبع عادة تناول الموضوع.
قواعد اختيار موضوع البحث:
01.حداثة الموضوع:
يجب على البحث أن يتميز بالحداثة
في الموضوع، والابتعاد عن تلك التي أنهكت وأحرقت بالبحث واستهلكت. على أن لا تتخذ
هذه الذريعة حجة لدى الطالب الباحث في عدم تناول بعض المواضيع التي يراها من وجهة
نظره أنها مستهلكة أو أن البحوث السابقة قد طرقتها، ففي كل موضع بحث دقائق يمكن
للباحث النبيه أن يجدها ويجعل منها موضوعا للبحث.
02.الابتعاد عن المواضيع
المعقدة:
ينبغي للباحث الابتعاد عن
المواضيع التي كثر التعقيد فيها حتى لا يتورط في متنها بسوء الفهم أو سوء البحث،
كما يجب عليه الابتعاد عن المواضيع التي تثير الجدل أو تثير اللغط في مجتمعه
العلمي أو بيئته الاجتماعية، لأن الإثارة لهذه المواضيع يجلب للباحث المشاكل في
عدة جوانب، ولا يمكنه التصدي لها بأي حال من الأحوال.
03.إتقان اللغات الأجنبية:
كلما كان إتقان الباحث
للغات الأجنبية جيدا، كان مجال اختياره لمواضيع البحث واسعا واستطاع أن يلم بموضوع
بحثه في الدراسات العربية والأجنبية والعكس صحيح ، فتخلف الباحث في هذا الجانب
يوجب عليه الابتعاد عن الموضوعات التي تعتمد بشكل كبير على الدراسات الأجنبية
،فمثلا الباحث الذي تدفعه الرغبة في البحث في موضوعات اللسانيات الغربية أو الآداب
الأجنبية أو الأدب المقارن، لا يمكنه طرق هذه الموضوعات ما لم يكن متمكنا من لغة
أجنبية.
04.ا لاستعانة بمشرف.
الاستعانة بطاقم هيئة
التدريس في الجامعة.
الرجوع إلى المكتبات
والدراسات السابقة.
صياغة عنوان البحث:
عنوان البحث سمته التي تميزه
وتعطيه خصوصيته العلمية، ولهذا يتوجب على الباحث التركيز في صياغة عنوان مناسب
لبحثه، بحيث يكون هذا العنوان اسمه الأكاديمي الذي يصلح لهذا المنتج العلمي. و تأتي أهمية صياغة عنوان البحث بالنسبة
للباحث من عدة أسباب منها:
ü
عنوان البحث يقدم فكرة عامة عن محتوى البحث.
ü
عنوان البحث هو أول اتصال للقارئ أو الباحث المتخصص به وبالتالي هو ما
يدفعه للغوص فيه أو المرور عليه.
ü
-عنوان البحث مهم في فهرسته
في المكتبات وقواعد البيانات الالكترونية.
ü
عنوان البحث هو ما يميز عمل الباحث عن غيره من البحوث ويحفظ له حقوقه
العلمية والأدبية لدى المؤسسات العلمية.
ويختلف العنوان العلمي عن العنوان الأدبي في كون
الثاني يسمح بفضاء تخيلي لمضامين العمل الإبداعي، و يبيح قراءات متعددة دلالية
وسيميائية له،بينما العنوان العلمي يسير في نسق خطي لا يسمح بتأويله أو رسم حقول
متخيلة لمضامينه إلا في حدود تخصصه العلمي؛ لأنه يقرر حقيقة علمية يتجه إليها
الباحث من خلاله، في حدود تخصصه الدقيق، أي أن العنوان العلمي يحصر نطاق محتوى
العمل العلمي في حدود ميدانه وتخصصه، ويشير إلى الحقيقة التي يريد أن تقرر من
خلاله أو النتيجة التي استخلصت منه.
ملاحظات مهمة في اختيار عنوان البحث أهمها:
§
أن يكون محدِّدا وشاملا لأهم مفردات البحث،على أن لا يتم إدخال الكثير من المفردات
لأن ذلك يجعل العنوان طويلا وغير محدد.
§
أن لا يكون العنوان عاما.
§
أن يشمل العنوان المفردات الأساسية للبحث.
§
استخدام اللغة المتخصصة في العنوان وتجنب اللغة الصحفية أو العامية.
شروط العنوان المناسب للبحث:
الشرط الأول لمناسبة العنوان
لموضوع البحث أن يكون ملخصا له، فعلى كل باحث التركيز على ضبط عنوان البحث لأنه يُفترض في العنوان أن يلخص الفكرة
الأساسية للورقة لعلمية أو البحث الذي تريد كتابته قدر الامكان. وأن تحدد المتغيرات
التي سيتم بحثها وعلاقتها مع بعضها البعض.
ولكي نحكم على عنوان ما أنه
مناسب للبحث يجب أن تتوفر فيه شروط شكلية وأخرى متعلقة بمضمونه:
الشكل:
الجانب الشكلي للعنوان مهم جدا لأنه الصورة البصرية
التي يتواصل بها القارئ أو الباحث الأكاديمي مع البحث في المكتبات وعبر وسائط
الاتصال الرقمية. ويجب
الاهتمام في الجانب الشكلي للعنوان بالعناصر التالية:
أ-الجانب اللغوي:
الجانب اللغوي في العنوان
مهم للغاية؛ لأن الخطأ فيه يخرجه عن مضمونه أو قصده، ويحمله على مضامين قد تتعارض
مع مضمونه، أو تحط من قيمته العلمية، وتزري بالباحث أمام لجنة المناقشة أو عند
القارئ المتخصص.
ب-الخلو من الأخطاء:
ويكون بتجنب الأخطاء اللغوية
التي تنفر منه، ومراجعة أسماء الأعلام و الأماكن التي يمكن أن يحتويها، كما يجب
مراجعة المصطلحات العلمية العربية والأجنبية وكتابتها كتابة سليمة.
ج-حسن الصياغة:
حسن الصياغة ضرورية في عنوان
البحث، لأنها تعطيه صورته الحسنة، وتقرب فهمه للباحثين الآخرين.
المضمون:
علاقة العنوان بمضمون البحث
علاقة وثيقة، لأنه يختصر محتواه في بعض الكلمات الدالة عليه، وبتالي فكل كلمة في العنوان
مهمة، بحيث يصبح حذفها أو الزيادة فيها مخرجة للبحث عن إطاره. فلا ينبغي التقديم والتأخير في
الألفاظ أو العبارات المستعملة في العنوان بشكل عشوائي، لأن كل كلمة لها مدلولها
في العنوان وهي الدالة عليه والمعرفة به عند الفهرسة وعند بحث المهتمين بموضوعه في
المكتبات ومراكز المعلومات.
اختبار مناسبة العنوان
لموضوع البحث:
يكون العنوان مناسبا لموضع
البحث إذا دل عليه ولخصه في كلماته. وكما هو معلوم تقتضي الدراسة العلمية المنهجية
الوصول إلى عنوان واضح ودقيق ، يوحي للقارئ بفحوى مضمون البحث ومدى استفادته منه كما يمكننا معرفة مناسبة العنوان للبحث من خلال استشارة الاساتذة من ذوي
الكفاءات والتخصص، لهذا من الضروري استشارة الأساتذة الأكفاء لإبداء رأيهم
ومقترحاتهم حول عنوان البحث ومناقشته مدلوله والتعرف على أبعاده ويزيد هذا من
اطمئنان الباحث في الوقوف على اختلاف وجهات النظر ونشير هنا أنه على الباحث
الابتعاد عن العناوين الجاهزة أو التي يكثر استعمالها في البحوث ،فكل بحث يجب أن
يصنع لنفسه مكانا بين البحوث العلمية القيمة، وهذا ما ينبغي للباحث ان يدركه حين
يختار لبحثه عنوانا، فعليه أن يميز بحثه بعنوان يفرقه عن باقي البحوث التي تناولت
ذات الموضوع ، حتى يتمكن القارئ من التمييز بينه وبين بقية البحوث الأخرى المهتمة
بنفس الموضوع.
مشكلة البحث:
للبحث العلمي عدة خطوات
أولها تحديد مشكلة البحث التي تعتبر أهم خطوة لأنها نقطة البداية لدرجة أن بعض
المهتمين بالبحوث يعتبرونها هي نصف البحث.
تعبر المشكلة في البحوث
العلمية عن إحساس الباحث بالغموض والحيرة اتجاه الظواهر التي يصعب فهمها مما يولد الدافع
لتفسيرها.
وتعرف بأنها موقف محير
يتحدى الدارس ويحتاج إلى تفسير ودراسة ينشأ هذا الموقف المحير من وجود فجوة بين ما
هو قائم وما يجب أن يكون والمشكلة عبارة عن سؤال استفهامي عن العلاقة القائمة بين
متغيرين أو أكثر فالمشكلة هي جملة استفهامية تسأل عن العلاقة الموجودة بين متغيرين
أو أكثر.
إذن المشكلة بصفة عامة هي سؤال له إجابات متعددة
يجد الباحث نفسه في حيرة من عدم قدرته على اختيار الإجابة الأفضل، كما أن المشكلة
عبارة عن موضوع يحيطه الغموض وظاهرة في حاجة إلى تفسير، فالمشكلة البحثية تتمثل في
الإجابة على السؤال: ماذا يريد الباحث؟ هل يريد حل مشكلة قائمة بالفعل؟ أم أنه لديه رغبة في تحقيق الأفضل؟
من أين نحصل على مشكلة بحث :
يستطيع الباحث أن يستخلص
مشكلة بحثه من مصادر متعددة كما يلي:
ü
مجال
التخصص : يستطيع الباحث من خلال مجال تخصصه أن يكتشف المشكلات
التي مازالت لم يتطرق لها الباحثون فمن خلال إطلاعه الدائم على أحدث الأبحاث
والدراسات التي أجريت في مجال تخصصه يمكن اختيار أحد الجوانب التي لا تزال غامضة
والتي تمثل مشكلات قائمة بالفعل للبحث فيها ودراستها وإيجاد الحلول لها. ويشمل
مجال التخصص الرسائل الجامعية الماجستير والدكتوراه، أوراق الملتقيات والمؤتمرات
والندوات، مقالات في الدوريات المتخصصة، الكتب والمراجع في التخصص الخبراء والمتخصصين
في التخصص الأساتذة، المؤسسات التربوية والعمومية ، الزملاء في المهنة.
ü
الخبرة
الميدانية :المشكلة التي تنبع من واقع العمل تكون
لها أهميتها.
ü
الإطلاع
على الدراسات السابقة : الاطلاع بشكل مستمر ودائم
على المراجع والدوريات والأبحاث تساعد الباحث على اختيار موضوع ومشكلة بحثه فالاطلاع
على البحوث العلمية المنشورة في المؤتمرات والمجالات التي ترتبط بمجال تخصصه
تساعده في اختيار مشكلة مستقبلية في ضوء ما أسفرت عليه نتائج الدراسات السابقة.
ü
القراءة
الناقدة : القراءة الناقدة لما تحتويه مصادر المعرفة من أفكار ونظريات
قد تثير في ذهن
الباحث عدة تساؤلات حول هذه الأفكار وهذا ما يدفع للتحقق
منها.
الأسس التي يقوم عليها
اختيار مشكلة البحث :
إن اختيار موضوع البحث
يتطلب من الباحث أن يتأمل جيدا وأن يكون متأنيا عند الاختيار وأن يخضع
هذا الموضوع لعدة معايير ومواصفات والمتمثلة فيما يلي :
الجدة في الموضوع:
على الباحث أن يختار موضوع
جديد لم يطرقه أحد من قبل وفي بعض الأحيان قد يكون الموضوع تم تناوله ولكن لم يتم
دراسته من كافة الجوانب وقد يكون ظهر جديد أثناء الدراسة
مما يؤدي إلى تغيير بعض النتائج مما يحتاج إلى دراسة الموضوع في ضوء متغيرات جديدة .
قابلية الموضوع للاختبار
والقياس :
يجب على الباحث أن يتأكد
من أنه يستطيع أن يقوم بالبحث في الموضوع الذي اختاره ، لأنه قد تكون بعض الأسباب
التي تحول دون إمكانية إجراء البحث منها ما يتعلق بظروف البحث أو ظروف الباحث ، كما
على الباحث أن يتأكد من توافر المادة العلمية الخاصة بالموضوع وكفايتها لأنها تحدد
حجم البحث.
أن يكون لموضوع البحث قيمة علمية :
على الباحث أن يكون متأكدا
من أنه سوف يحصل على نتائج تفيد المجتمع والأسرة والمؤسسات وحتى الإنسانية جمعاء
كأن يكتشف مجهول أو يصحح خطأ أو الوصول إلى إيجاد حلول لمشكلات قائمة .
أن يكون موضوع البحث محددا :
أي تحديد موضوع البحث بشكل
واضح ووضع عنوان جامع مانع ، وينبغي عدم الإطالة أو الاختصار في عنوان البحث والاهتمام
بالحصر والدقة والاستعانة بوسائل الزمان والمكان والعينة والأدوات، فكلما كان
الموضوع محدد بدقة تامة كانت الرؤية واضحة .
إمكانية البحث في الموضوع:
توفر إمكانية القدرة على
دراسة الموضوع وتوفر البيانات والمعلومات الكافية من مصادر ومراجع وتوفر
الوقت الكافي ، وتوفر الإمكانيات المادية والبشرية .
شروط تحديد صياغة المشكلة:
_1وضوح صياغة المشكلة ودقتها.
_2أن يتضح في الصياغة وجود متغيرات الدراسة.
_3أن تكون الصياغة قابلة للاختبار.
_4أن تصاغ في شكل سؤال.
_5وضع حدود المشكلة.
_6تعريف المصطلحات إجرائيا في حالة احتمال وجود لبس أو سوء
فهم أو تفسير متباين لبعض المصطلحات .
ويمكن تقويم مشكلة البحث من خلال الإجابة على التساؤلات
التالية :
هل المشكلة تعالج موضوع جديد أم متكرر ؟
هل تقدم المشكلة إضافة علمية جديدة ؟
هل تمت صياغة المشكلة بعبارات محددة وواضحة ؟
ما هو المتغير المستقل وما هو المتغير التابع ؟
ما هي حدود مشكلة البحث ؟
هل المشكلة قابلة للبحث والدراسة والقياس ؟
هل تتوفر فيها المصادر والمراجع الكافية ؟
مواقع
البحث الأكاديمة على شبكة الأنترنت:
https://scholar.google.com/
https://www.researchgate.net/
http://www.theses.fr/
http://www.dart-europe.eu/
https://isidore.science/
http://www.freefullpdf.com/
https://www.science.gov/
https://drhussein.net/
رابط التحميل بصيغة pdf:
https://www.facebook.com/groups/394910787823250/permalink/765303514117307/
أرحب بأسئلتكم واستفساراتكم في التعليقات على الموقع
الرسمي للدكتور جلول تهامي :
ليست هناك تعليقات